الجواب
وبعد دراسة اللجنة للاستفتاء أجابت: بأنه لا مانع من التسمي بالأسماء المذكورة عدا (عبد المعين) فالأحسن ترك التسمي به؛ لأنه لم يثبت أن المعين من أسماء الله تعالى، وكذا اسم (بره) الأفضل تغييره وعدم التسمي به؛ لأن النبي - صلى الله عليه وسلم - غيره.
وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.