الجواب
أرى أن هؤلاء خسروا دنياهم وأخراهم، حيث لم يستفيدوا من أعمالهم إلا هذا اللهو واللعب، وأضاعوا الصلاة التي هي أعظم أركان الإسلام بعد الشهادتين، فإذا كنت تعرفهم جزاك الله خيراً فانصحهم وقل: اتقوا الله، هذه الأندية لا تنفعكم.
لكني أقول: والحمد لله في النوادي الآن شبابٌ صالح يحتضن الشباب ويوجههم، وإذا جاء وقت الصلاة صلوا، أي: لا نحكم على كل الأندية بأنها ليست مستقيمة، بل من الأندية ما فيها خير كثير.