لا حرج في إعطاء الكافر نسخة من معاني القرآن الكريم؛ لأن الحكم للترجمة، ولما في ذلك من البلاغ والدعوة إلى الإسلام. وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.
المصدر:
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء(3/44-45)المجموعة الثانية عبد الرزاق عفيفي ... نائب الرئيس عبد العزيز بن عبد الله بن باز ... الرئيس