الجواب
إذا كان الواقع كما ذكرت، فلا تأثير لما ذكرت من تشبيك الأصابع وفرقعتها حين إجراء عقد النكاح، فلا أثر لذلك على العقد، بل هو صحيح ولا تحتاج إلى إعادته، واترك التشاؤم مما ذكرت ومن غيره؛ لأنه مناف للإسلام.
وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.