الجواب
زوجة ابن أخيك وزوجة ابن أختك ليستا من محارمك؛ لأنهن أجنبيات منك، أما زوجة ابن بنتك فإنها من محارمك، لأنها من حلائل الأبناء المذكورة في قوله تعالى ﴿وَحَلَائِلُ أَبْنَائِكُمُ﴾[النساء: 23] وبنت ابن أختك وبنت بنت أختك من محارمك؛ لأنك خال أبيها أو خال أمها. وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.