الجواب
لا يجب عليه سجود السهو حينئذٍ وذلك؛ لأنه لم يتغير شيء من الصلاة غاية ما هنالك أنه أتى بذكرٍ مشروعٍ قبل موضعه وهو قراءة السورة قبل قراءة الفاتحة ومثل هذا ذكر أهل العلم أنه يسن له سجود السهو ولا يجب عليه السجود
فضيلة الشيخ: لو همَّ بقيام فلم يقم أو همَّ بزيادة سجدة فلم يفعل فهل عليه سجود سهو ؟
إذا هم ولم يفعل فلا شيء عليه إطلاقاً لأنه ما حصل منه فعل.