الجواب
لبس العمامة من العادات وليس من العبادات، وإنما لبسها النبي -صلى الله عليه وسلم- لأنها كانت من لباس قومه، ولم يصح في فضل العمائم شيء، غير أن النبي -صلى الله عليه وسلم- لبسها، فالمشروع للإنسان أن يلبس ما تيسر له من لباس أهل بلده ما لم يكن محرما.
وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.