الجواب
إذا دفع لك أبوك واحدة من غنمه لتضحي بها عن نفسك، وأهلك فلا بأس بقبول هدية أبيك تطييبا لخاطره ولو لم تكن محتاجا لها، وتجزئ عنك وعن أهلك، وعلى والدك أن يعطي إخوانك مثلك إذا كان لك إخوة إلا أن يسمحوا بذلك إذا كانوا مرشدين؛ لقول النبي - صلى الله عليه وسلم - : «اتقوا الله واعدلوا بين أولادكم».
وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.