الجواب
هذا جزء من الآية التي ضرب الله سبحانه فيها مثلا لاتخاذ المشركين آلهة دون الله يدعونها، ويتعلقون بها، ويرجونها عند الشدائد، ويتوسلون بها، فبين أن من يتعلق بهذه الآلهة الضعيفة كمن يتعلق ببيت العنكبوت في ضعفه ووهنه، وأنها لا تغني عن من استعان بها شيئا.
وبالله التوفيق. وصلى الله على نبينا محمد، وآله وصحبه وسلم.